عملية نقل الأجنة بسيطة وغير مؤلمة، تستغرق حوالي 5–10 دقائق. يتم إدخال أنبوب رفيع (قسطرة) لوضع الجنين أو الأجنة المختارة في الرحم تحت توجيه الموجات فوق الصوتية، ولا يحتاج الأمر للتخدير.
نعم هناك فرق. أجنة اليوم الثالث تُنقل في مرحلة الانقسام المبكر (“cleavage stage”)، بينما أجنة اليوم الخامس (الكيسة الأريمية) أكثر نمواً. يفضل العديد من المرضى نقل الأجنة في اليوم الخامس الكيسة الأريمية) لأنها غالبًا تزيد فرص الانغراس، لكن القرار يعتمد على جودة الأجنة وتوصية الطبيب.
في الإمارات، يعتمد العدد على العمر، والتاريخ الطبي، وجودة الأجنة. غالبًا يُنقل جنين واحد عالي الجودة لتقليل خطر الحمل بتوأم أو ثلاثة توائم.
يمكنك استئناف الأنشطة اليومية مباشرة بعد العملية. الحركة الخفيفة مسموحة، لكن تجنبي رفع الأشياء الثقيلة أو ممارسة الرياضة الشاقة. الراحة التامة في السرير غير مطلوبة.
نعم، يسمح قانونيًا باختيار الجنس لأسباب طبية أو تنظيم الأسرة. يمكن أيضًا إجراء الاختبار الجيني قبل الزرع للكشف عن الاختلالات العددية في الكروموسومات (PGT-A) في نفس الوقت للتأكد من سلامة الجنين وراثيًا.
سيضع الطبيب خطة تحفيز المبايض ونقل الأجنة بما يتناسب مع حالتك. على سبيل المثال، النساء المعرضات لخطر بمتلازمة فرط تحفيز المبيض قد يستفدن من تجميد جميع الأجنة ونقلها لاحقًا في دورة لاحقة لتقليل المخاطر.
في دورة نقل الأجنة المجمدة، تُذاب الأجنة التي تم تجميدها مسبقًا وتُنقل إلى الرحم. يتم تحضير بطانة الرحم بالأدوية لزيادة فرص الانغراس. نقل الأجنة المجمدة آمن وشائع، وتكون معدلات الحمل مشابهة أو أفضل من نقل الأجنة الطازجة.
لا يوجد علاج يضمن إنجاب طفل، لكن التلقيح الاصطناعي يوفر أعلى معدلات النجاح المتاحة، خاصةً مع التقنيات المتقدمة.
من خلال الاختبارالجيني قبل الزرع للكشف عن الاختلالات العددية في الكروموسومات، يتم البحث عن وجود أي تشوهات كروموسومية قبل نقل الأجنة. هذا يقلل من خطر الإجهاض ويحسن معدلات الانغراس، خاصةً لدى النساء فوق سن 35 عامًا أو اللواتي يعانين من الإجهاض المتكرر ومشاكل في العامل الذكري.
نعم. يسمح في الإمارات باختيار جنس المولود لموازنة الأسرة، وكذلك لأسباب طبية مثل تجنب الاضطرابات المرتبطة بالجنس.
نعم، غالبًا ما يُنصح به خاصة في الحالات المتوسطة أو الشديدة. حيث يمكن للطبيب وضع بروتوكول مناسب لتعزيز جودة البويضات وفرص انغراس الأجنة.
تستجيب النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض بقوة لأدوية التنشيط، مما قد يرفع خطر الإصابة بفرط تنشيط المبايض. لكن في مركز فقيه للإخصاب يتم استخدام بروتوكولات مخصصة ومتابعة دقيقة لتحقيق أفضل النتائج بأمان.
هي استجابة المبايض للأدوية بشكل مفرط. في مركز فقيه للإخصاب، نستخدم استراتيجيات مثل حقن تحفيزية أكثر أمانًا ودورات تجميد جميع الأجنة لتقليل هذا الخطر قدر الإمكان.
يتيح هذا الخيار للنساء تجميد البويضات في سن أصغر، مما يُحافظ على خصوبتهن واستخدام البويضات المجمدة في المستقبل.هذا الخيار يناسب النساء اللواتي لسن مستعدات لتكوين أسرة بعد لأسباب شخصية أو طبية أو مهنية.
نعم، سحب البويضات للنساء غير المُتزوجات مسموح به قانونيًا في الإمارات. نفخر في مركز فقيه للإخصاب بكوننا المركز الوحيد في الدولة الذي يُقدم تقنية فريدة من نوعها قليلة التوغل، تستغرق 5–10 دقائق فقط وتضمن الحفاظ على العذرية.
تختلف هذه الطريقة اختلافًا كبيرًا عن الطريقة التقليدية بالمنظار، والتي تُعتبر أكثر توغلًا، وتنطوي على مخاطر أعلى، وتستغرق وقتًا أطول للتعافي. تقنيتنا آمنة وفعالة، مما يُمكّن النساء غير المُتزوجات من تجميد بويضاتهن دون المخاطر الإضافية للجراحة.