تتضمن عملية نقل الأجنة المجمدة إذابة الأجنة المجمدة ونقلها إلى الرحم، عادةً في دورة لاحقة.
لتقليل خطر متلازمة تحفيز المبايض، أو لإجراء الاختبار الجيني قبل الزرع للكشف عن الاختلالات العددية في الكروموسومات (PGT-A)، أو لتأجيل الحمل إلى وقت لاحق، أو عندما لا يكون النقل الطازج مناسبًا.
نعم، في كثير من الحالات تكون معدلات النجاح متساوية أو أعلى مع نقل الأجنة المجمدة، لأن الجسم لديه على الوقت الكافي للتعافي من التحفيز، ويمكن تحضير بطانة الرحم بشكل أفضل.
يمكن التحضير طبيعيًا عن طريق متابعة دورتك الشهرية، أو باستخدام الأدوية (الإستروجين والبروجسترون) لتهيئة أفضل بيئة مثالية لتقل الجنين.
نعم، الغالبية العظمى من الأطفال الذين يولدون عبر التلقيح الاصطناعي يتمتعون بصحة جيدة تماماً. بفضل التقدم التكنولوجي والمراقبة الدقيقة، تكون النتائج مطمئنة للغاية.
تشير الأبحاث إلى أن هناك زيادة بسيطة في احتمالية الولادة المبكرة ( الخداج) أو انخفاض وزن المولود عند الولادة، وغالبًا ما يرتبط ذلك هذا بحالات الحمل المتعددة (توائم أو ثلاثة توائم)، والذي يكون أكثر شيوعًا عند نقل أكثر من جنين واحد. يعمل مركز فقيه للإخصاب على تقليل هذا الخطر من خلال تشجيع نقل جنين واحد كلما أمكن.
تشير الدراسات إلى وجود زيادة بسيطة جدًا في بعض التشوهات الخلقية مقارنة بالحمل الطبيعي، لكن المخاطر العامة تظل منخفضة جدًا. يولد معظم أطفال التلقيح الصاناعي بصحة جيدة، وغالبية عوامل الخطر مرتبطة بعمر الأبوين وصحتهما أكثر من كونها مرتبطة بالإجراء نفسه.